كلما كنت وكان مني إحساسي ,,, أجدك أجد ربيع دفئك بين احضــــــاني
هنا يدق قلبي ويمتهن مني أشيائي ,, أشيائي الغالية تسيطر على كل ذاتي
كلمة تخرج لا من بين شفاهي ولكن,,, من عميق قلبي متوجة بزهور الفل
رحيق أنفاسك تشوقت له عطـــرا ,,, حبا فرحا شوقـــا سعيـــدا لا مؤلما
ماهي أنشودتي فيكي إلا كلمات ,,, ممزوجة بربيع حبي وبركان أفراحي
أتوجها واتوج فوق رأسك تاج الوفاء ,,, حتي لا تضيعي مرة اخرى مني
وكما كنتي تذهبي في وداع الصمت ,,, فلا ولا للأمس ولكن نعم لليوم الغالي
كلمة زخرفت بدمائي السائرة في أنحاء,,, جسدي بكل أماني الحب وأشواقها
عالم يغني وحب يسعد فؤادي ويرسم ,,,أشواقي في طريق الإنتظار القادم
أحلامي تعبر وشجوني متلهفة في صمت,,, حرماني ولكن متى في الفجر الجديد
نظرة أمل وتأمل في ليل وصمت المعاني ,,, المتقلبة في أحلامي في فراشي
في إحتضاني وسادتي لا أجد إلا أني ,,, في قمة حرماني وكأني سجين الليل
هناك في بالي في عقلي الكلمات من أعذب ,,, الكلمات المتلهفة لسماعك لها
ولكن أين سمعك وأين عواطفك هل هنا ,,, أم هناك بعيدا تقودها أوامر صارمة
فهل أجتاز تلك الجسور وأعبر أم أكتب ,, في حياتي كلمة الإنتــــظار الدائم
هل سأقطف وردتي المفضله لأهديها ,,, إليكي حتى تسكن أنفاسك رائحتها
أسير الفكر وما هو الفكر إلا رائدا فيكي ,,, أسعد بكل لحظة تسكنين تفكيري
تسكنين فيها مشاعري لتنبض من,,, حياتي الحب والشوق والمشاعر الشفافة
اقطفلك ورود وياسمين وأنثر حنيني فوقك ,, أنثر مشاعري لتسعدك ولتسعد قلبك
حياتي كلمة تخلفها كلمة الأولى سعادة اللقاء ,, أما الثانية فهي شوقي وإحساسي
حياتي لحظة تشعرني بصفاتي الجميلة ,,, ولحظة لتخيلك بكل حنينك وودك
فمن أنتي هل أنتي من سكنتي قلبي ,,, أم أنتي من تصارعي الريح لتجديني
إن كنتي كذلك فانظري إلى نفسك ,,, ستجديني فيكي هائما أسكن دفئك
أسكن الشوق الرهيب الذي يغمرك ,,, أسكن الوجدان وحلم الأماني
و بمشاعري الدافئة لا أعرف إلا,,, عالمك ولا أعرف إلا دفئ أحضانك
ولا أعرف إلا دفئ أحضانك حبيبتي
هنا يدق قلبي ويمتهن مني أشيائي ,, أشيائي الغالية تسيطر على كل ذاتي
كلمة تخرج لا من بين شفاهي ولكن,,, من عميق قلبي متوجة بزهور الفل
رحيق أنفاسك تشوقت له عطـــرا ,,, حبا فرحا شوقـــا سعيـــدا لا مؤلما
ماهي أنشودتي فيكي إلا كلمات ,,, ممزوجة بربيع حبي وبركان أفراحي
أتوجها واتوج فوق رأسك تاج الوفاء ,,, حتي لا تضيعي مرة اخرى مني
وكما كنتي تذهبي في وداع الصمت ,,, فلا ولا للأمس ولكن نعم لليوم الغالي
كلمة زخرفت بدمائي السائرة في أنحاء,,, جسدي بكل أماني الحب وأشواقها
عالم يغني وحب يسعد فؤادي ويرسم ,,,أشواقي في طريق الإنتظار القادم
أحلامي تعبر وشجوني متلهفة في صمت,,, حرماني ولكن متى في الفجر الجديد
نظرة أمل وتأمل في ليل وصمت المعاني ,,, المتقلبة في أحلامي في فراشي
في إحتضاني وسادتي لا أجد إلا أني ,,, في قمة حرماني وكأني سجين الليل
هناك في بالي في عقلي الكلمات من أعذب ,,, الكلمات المتلهفة لسماعك لها
ولكن أين سمعك وأين عواطفك هل هنا ,,, أم هناك بعيدا تقودها أوامر صارمة
فهل أجتاز تلك الجسور وأعبر أم أكتب ,, في حياتي كلمة الإنتــــظار الدائم
هل سأقطف وردتي المفضله لأهديها ,,, إليكي حتى تسكن أنفاسك رائحتها
أسير الفكر وما هو الفكر إلا رائدا فيكي ,,, أسعد بكل لحظة تسكنين تفكيري
تسكنين فيها مشاعري لتنبض من,,, حياتي الحب والشوق والمشاعر الشفافة
اقطفلك ورود وياسمين وأنثر حنيني فوقك ,, أنثر مشاعري لتسعدك ولتسعد قلبك
حياتي كلمة تخلفها كلمة الأولى سعادة اللقاء ,, أما الثانية فهي شوقي وإحساسي
حياتي لحظة تشعرني بصفاتي الجميلة ,,, ولحظة لتخيلك بكل حنينك وودك
فمن أنتي هل أنتي من سكنتي قلبي ,,, أم أنتي من تصارعي الريح لتجديني
إن كنتي كذلك فانظري إلى نفسك ,,, ستجديني فيكي هائما أسكن دفئك
أسكن الشوق الرهيب الذي يغمرك ,,, أسكن الوجدان وحلم الأماني
و بمشاعري الدافئة لا أعرف إلا,,, عالمك ولا أعرف إلا دفئ أحضانك
ولا أعرف إلا دفئ أحضانك حبيبتي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق